لكل شخص في ارجاء المعمورة
خط قدر يمشي عليه بثبات
من الممكن أن يثبت في مساره
ومن الممكن يتغير المسار
ولكن يبقى نفس الأسم ونفس الفعل
لأي سبب من الأسباب يجب أن
يقتنع الانسان ويرضى
عند الشدائد يستعين بمن خلقه
ولايستعين بأحد ممن خلق الله
لان المخلوق في حكم الخالق
ولن يستطيع اي مخلوق أن يغير المسار الذي وضع له مسبقاً من خالق الكون بأكمله
لذآ يجب أن تعيش كمى أنت
لاتنظر للخلف بل أنظر للأمام وكن متفائل وتذكر بين ذا وذاك
أن رضاء الناس غاية لاتدرك
وتذكر أن مهما فعلت لتغير مسار قدرك فلن تستطيع
لانك عاجز أمام القوي القدير
تذكر الله وأذكره
وتوكل على الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق