حَبِيْبَتِيْ
هَلْ تَعْلَمِيْنَ
اوْ اهْلِ تَسْمَعِيْنَ نِدَاءً قَلْبِيْ الُمَسْتَمِرٌّ
انَادِيكِ دَائِمَا بَانِيْنَ الْشَّوْقِ
لِانَّ شَوْقِيِّ يَفُوْقُ الْوَصْفَ
وَانْتِيْ دَائِمَا بِدَاخِلٍ الْقَلْبِ
تُحَفَّزِينَ نَبِضْ قَلْبِيْ عَلَىَ الاسْتِمْرَارِ بِالْعَطَاءِ
تَعْزِفُ الدَّقّاتُ وَتَلْحَنُ الاشُوُاقُ
وَيُغْنِيِ مُحِبُّكَ
هَلْ تَعْلَمِيْنَ
اوْ اهْلِ تَسْمَعِيْنَ نِدَاءً قَلْبِيْ الُمَسْتَمِرٌّ
انَادِيكِ دَائِمَا بَانِيْنَ الْشَّوْقِ
لِانَّ شَوْقِيِّ يَفُوْقُ الْوَصْفَ
وَانْتِيْ دَائِمَا بِدَاخِلٍ الْقَلْبِ
تُحَفَّزِينَ نَبِضْ قَلْبِيْ عَلَىَ الاسْتِمْرَارِ بِالْعَطَاءِ
تَعْزِفُ الدَّقّاتُ وَتَلْحَنُ الاشُوُاقُ
وَيُغْنِيِ مُحِبُّكَ
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg0gQJTxO6ob9d2sZ6zTu5cOIppDhPxKMc-dlCL97YD4gdRmATGzaIQhzDCgX1VqQC7ZoHf8-cOAj-sw5sX_3AnpIw2mrplDPcPeJntV-xVMRb0KMmilk8qqdLHzUTc1x38eAWgwL_rqkc7/s1600/05.gif)
بِصَوْتٍ شَجِيٍّ
يَبْعَثَ فِيْ الامَاكِنِ رُمُوْزُ لِلْسَّعَادِه
يُنَادِيْكَ بِلَحْنِ قَلْبِهِ
وَلَحْنُ عُشْقِهِ
وَلَحْنُ شَوْقُهُ
وَيَقُوْلُ لَكَ
يَا
آِآآآسْرَتِيّ
عَذَبْتِيْنِيّ
وَيَا
مَالِكَتِيْ
اشُّعِلْتِيْنِيّ
اضِحِكْتِيْنِيّ وَابْكيتِيْنِيّ
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg0gQJTxO6ob9d2sZ6zTu5cOIppDhPxKMc-dlCL97YD4gdRmATGzaIQhzDCgX1VqQC7ZoHf8-cOAj-sw5sX_3AnpIw2mrplDPcPeJntV-xVMRb0KMmilk8qqdLHzUTc1x38eAWgwL_rqkc7/s1600/05.gif)
وَكُلٌّ مَا يَاتِيْ مِنْكَ
يَبُثُّ فِيْ نَفْسِيْ
وَرُوْحِيْ
وَوِجْدَانِيْ
الْسَّعَادَةِ
الغامْرِهُ
عِنَدَمّا تَحَلَّيْنَ بِالْفِكْرِ
يَزُوْلُ الْهَمُّ
وَعِنْدَمَا تَاتِيَ ذِكْرَاكِ اعِيْشُهَا
وَاقِعٌ جَمِيْلٌ
فَقَلْبِيْ
يُصْبِحُ مِثْلُ ذَالِكَ الْطَّائِرِ
الَّذِيْ لَا سُجِنَ لَهُ
وَمُطْلَقُ حَرَّ
فِيْ سَمَاءِ
عِشْقِكِ
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg0gQJTxO6ob9d2sZ6zTu5cOIppDhPxKMc-dlCL97YD4gdRmATGzaIQhzDCgX1VqQC7ZoHf8-cOAj-sw5sX_3AnpIw2mrplDPcPeJntV-xVMRb0KMmilk8qqdLHzUTc1x38eAWgwL_rqkc7/s1600/05.gif)
قَدْ اجَنُّ بِعِبَارَتَيْ
اوْ اوْصِفْ بِالْجُنُوْنِ
لَكِنْ انَا دَائِمَا
اكُوْنَ مُكْتَشِفُ انَّنِيْ
ايْضا
رَمَيْتُكِ بِمِثْلِ مَا رَمَيْتَيْنِي بِهِ
فَاصْبَحْنا
جَرَيْحَانَ بِحُبِّ
قَدْ يَكُوْنُ وَصَفُ الْزَّمَانِ
وَمَعَ هَذَا
وَذَاكَ
انَا
اسِيْرُكَ
وَاسِيْرِ قَلْبِكَ
وُمَجنُونَكِ
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg0gQJTxO6ob9d2sZ6zTu5cOIppDhPxKMc-dlCL97YD4gdRmATGzaIQhzDCgX1VqQC7ZoHf8-cOAj-sw5sX_3AnpIw2mrplDPcPeJntV-xVMRb0KMmilk8qqdLHzUTc1x38eAWgwL_rqkc7/s1600/05.gif)
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg0gQJTxO6ob9d2sZ6zTu5cOIppDhPxKMc-dlCL97YD4gdRmATGzaIQhzDCgX1VqQC7ZoHf8-cOAj-sw5sX_3AnpIw2mrplDPcPeJntV-xVMRb0KMmilk8qqdLHzUTc1x38eAWgwL_rqkc7/s1600/05.gif)
يَا
اغّلىّ مُنَّ رُوْحِيْ عَلَيّ
احْ ــــبِكَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق